مصاحف الصحابة -مصحف ابن مسعود 4

عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: خذوا القرآن من أربعة: من ابن أم عبد، ، ومعاذ بن جبل وأبي بن كعب، وسالم مولى أبي حذيفة.
رواه مسلم

من أراد أن يقرأ القرآن غضا كما أنزل فليقرأه بقراءة ابن أم عبد.
رواه احمد و ابن ماجة و غيرهما و صححه الألباني

محاولة من جمعية اقرأ لتسليط الضوء على قراءة الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود , لأن النبي قد نبه إلى جودة و صحة قراءته, نقوم بنشر سلسلة عن هذه القراءة

النص الأول هو المصحف الحالي
النص الثاني هو مصحف ابن مسعود

سورة النساء

إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَىٰ ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا ۖ وَسَيَصْلَوْنَ   سَعِيرًا
قرا ابن مسعود
ومن يأكل أَمْوَالَ الْيَتَامَىٰ ظُلْمًا فإنما يأكل في بطنه نَارًا ۖ وَسَوف يصلى           سَعِيرًا

وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۖ كِتَابَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ ۚ   وَأُحِلَّ   لَكُمْ مَا وَرَاءَ ذَٰلِكُمْ أَنْ تَبْتَغُوا بِأَمْوَالِكُمْ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ
قرأ ابن مسعود
وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۖ كِتَابَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ ۚ  َ أُحِلَّ    لَكُمْ مَا وَرَاءَ ذَٰلِكُمْ أَنْ تَبْتَغُوا بِأَمْوَالِكُمْ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ

إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ    ذَرَّةٍ ۖ   وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ أَجْرًا عَظِيمًا
قرأ ابن مسعود
إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ   نملة ۖ   وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ أَجْرًا عَظِيمًا

فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ ۚ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ  نُؤْتِيهِ  أَجْرًا عَظِيمًا
قرأ ابن مسعود
فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ ۚ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ  نُؤْتِهِ   أَجْرًا عَظِيمًا

وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِنْدِكَ   بَيَّتَ طَائِفَة  ٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ ۖ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ ۖ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا
قرأ ابن مسعود
وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِنْدِكَ   بَيَّتَ مبيت ٌ  مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ ۖ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ ۖ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا

لَا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلَاحٍ بَيْنَ النَّاسِ ۚ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ  فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ  أَجْرًا عَظِيمًا
قرأ ابن مسعود
لَا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلَاحٍ بَيْنَ النَّاسِ ۚ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ  فَسَيُؤْتِيهِ  أَجْرًا عَظِيمًا

إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَاعْتَصَمُوا بِاللَّهِ وَأَخْلَصُوا دِينَهُمْ لِلَّهِ فَأُولَٰئِكَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ ۖ   وَسَوْفَ يُؤْتِ   اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ أَجْرًا عَظِيمًا
قرأ ابن مسعود
إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَاعْتَصَمُوا بِاللَّهِ وَأَخْلَصُوا دِينَهُمْ لِلَّهِ فَأُولَٰئِكَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ ۖ   وَسَيُؤْتِ  اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ أَجْرًا عَظِيمًا

وَالَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلَمْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ أُولَٰئِكَ سَوْفَ يُؤْتِيهِمْ أُجُورَهُمْ ۗ                              وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا
قرأ ابن مسعود
وَالَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلَمْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ أُولَٰئِكَ   سَنُؤْتِيهِمْ أُجُورَهُمْ ۗ وقد أنزل عليكم في الكتاب   وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا